أثار أحد خبراء التحليل بالمختبر المركزي المرجعي، ما يحدث من أخطاء في جمع عينات المشتبه في اصاباتهم بفيروس كورنا.
وقد نبه الخبير إلى ضرورة أخذ العينة بطريقة صحيحة من عناصر متدربة، مذكرا بما حث من لغط حول النتائج المتضاربة لأول إصابة تم ثبوت إصابتها بالفيروس.
هذا وكانت نتيجة العينة الأولى قد ظهرت سالبة، ولكن أصرار الطبيب على أن الأعراض تؤكد حالة إصابة، تم أخذ عينة ثانية من المريض، والتي تبين للمختبر أنها بدون خلايا.
وتقول مصادر المختبر المركزي، بأن العينة الثالثة التي تم جمعها عن طريق طبيب مختص كانت ثابت، وأكدت إصابة المريض بفيروس كورونا المستجد.